سمعت الملف السكسي التي كانت ترتدي تنورة جينز قصيرة حتي أعلي فخذيها المصقولين الملفوفين صوتاً غريباً في الغابة فخرجت تستطلع لتري سيارة ملاكي هنالك مفتوحة البابين الأمامين فجعلت تمشي بحذر و تستغرب في جو من الحذر لتري فردة صندل لمرأة ملقي علي الأرض و تنضر بداخل السيارة فتري قناع فتدخلها و تمسكه و تتأمل فيه و تري ورقة أعلي التابلوة تقول نحن نراقبك و هنا يهجم عليها المقنع و ليبدأ مشهد سكس مثير حيث المقنع ينيك الملف السكسي في الغابة بعد أن تمصه و يتكيف منها! بدون مقاومة راحت تمص زبه المنتصب بشهية و كانها تنتظره و تلحسه و تدلكه و تان و تتمحن عليه و تكيف المقنع حليق العانة و البيضتين و تمصمص زبره بسخونة وهي عارية البزاز ليوليها و يخلعها كيلوتها الأبيض و ينيكها نيك جامد و هي تتوجع وهو يستلذ و يأن لذة و هي تأن ألماً و لذة كلك وهو ينيكها من خرق طيزها وهي مفلقسة له في السيارة ثم انه يراوح بين نيكها في كسها و نيكها في طيزها فطعنة هنا و طعنة هناك و طعنة هناك و أخرى هناك و لا زال يراوح ما بينهما و يأن حتي قلبها علي ظهرها فأخذت تفرك كسها وهو يستمتع بحامي خرقها حتي دفق منيه فوق كسها و خرقها لينتشي و تنتشي…